أدباء ضننتهم آيات/بقلم. الشاعر التونسي حمدان والي

إمرأة بارعة الحسن والجمال

ثيابها رقاق بل ليس لها ثياب

يتهافت عليها أصدقاء كنت أظنهم آيات

والغريب في الأمر انهم أدباء و٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠؟

لم يعد للأدب ثمن بل هو مجرد تخريف وهراءات

ومن الغريب أيضا ان هذه الفاتنة  لا تعبرهم ولا تعليق ولا 👍👍 جامات

وهم يمدحون. (قصدي ينبحون )

هل عرفتم الآن سر الحروب وفشل الحكومات
والسعي وراء الهتافات

هل كشف لكم الفيس عن معادن الناس

من اليوم ستكون معظم صدقاتي من الحسنوات

فأنتم اصحاب العلم والشهادات

أما أنا فليس لي قرطاس ولا أوسمة ولا شهادات

فكل ما افعله فجهلي شفيعي ومرفوع عنى القلم منذ الصبا

الآن ماذا أقول ومن أساري

( لخصت هذا النص بحكمة من الله  )
يال الحكمة المفتقدة في زمن الطيش والأهواء

                                   بقلمي بقلمي بقلمي

تعليقات

المشاركات الشائعة