على الشطآن/ بقلم ياسر عياد
على الشطآن
شدت بصوت أطرب دنيانا
وعزف الناي أثلج نشوانا
على الشطآن توجهت نحوها
وشوق اللقاء قد بدا ظمآنا
قدمت إليها نسيم الهوى
عند الشروق ربيعٌ أزهانا
بلا أمواج كان بحري
غاصت فلحقتها بلا ركبانا
صرنا نطوف بين جبلين
حتى المساء ولا أحد يرانا
والحب نسيم يحمل بدراً
وتربعت عرش الفؤاد سلطانا
بوحت أشعار قيس كلها
ونسيم الهوى يترقب ليلانا
والقلب قد أثمله الهوى
والفؤاد بالشوق بدا عمرانا
والحياة دون حبٍ بلا ربيعٍ
والزمان قد مر والوقت أنسانا
بقلم ياسر عياد
مصر
شدت بصوت أطرب دنيانا
وعزف الناي أثلج نشوانا
على الشطآن توجهت نحوها
وشوق اللقاء قد بدا ظمآنا
قدمت إليها نسيم الهوى
عند الشروق ربيعٌ أزهانا
بلا أمواج كان بحري
غاصت فلحقتها بلا ركبانا
صرنا نطوف بين جبلين
حتى المساء ولا أحد يرانا
والحب نسيم يحمل بدراً
وتربعت عرش الفؤاد سلطانا
بوحت أشعار قيس كلها
ونسيم الهوى يترقب ليلانا
والقلب قد أثمله الهوى
والفؤاد بالشوق بدا عمرانا
والحياة دون حبٍ بلا ربيعٍ
والزمان قد مر والوقت أنسانا
بقلم ياسر عياد
مصر
تعليقات
إرسال تعليق