رهاب/ بقلم. عبدالله أيت أحمد
رُهـــــــــــــابُُ
ممشوقة القدّ، سوداء الجدائل، مفتونة بمرآتها، كلّ مساء تقطف بذرة بياضها، تنبت أخرى مكانها، ذات صباح أنتج القرع ثماره.
عبدالله أيت احمد
ممشوقة القدّ، سوداء الجدائل، مفتونة بمرآتها، كلّ مساء تقطف بذرة بياضها، تنبت أخرى مكانها، ذات صباح أنتج القرع ثماره.
عبدالله أيت احمد
تعليقات
إرسال تعليق