من رواية حارس النبع / قصة مرعبة حد الموت / بقلم. رضا الحميدي
من رواية #حارس_النبع. قصة حقيقية
تخيل معي :
تمشي بطريق أظلم مهموم مكدر بعد منتصف الليل بمنطقة مقطوعة عن العالم الخارجي والاضواء. وقت سلك الطريق نصف ساعة والطريق بأكمله حتى البيت ساعتين ونصف الساعة. سيرا على الأقدام
وتقطع طريقك ثلاث عيون تشتعل نارا لاترى سوى بريقها الواهج وصوت غررة توقف القلب ما انت فاعل وطريقك يجب أن تسلكه فهو يؤدي إلى منطقة مؤهولة بالسكان وبعدها بيتك عائدا به كل يوم تقريباً بعد انتهاء عملك في وقت لاتوجد مواصلات.
تحليلك . وانت لاتحمل من السلاح شيئا ووقفت أمامه اما تكمل اما تعود. وضع بالحسبان قد يطاردك.
حيوان واحد له ثلاث عيون. طبعاً لايوجد
أو جن لاكن الجن لايصدر صوتا.
مكيدة يدبرها بشر قطاعين طرق وانت تحمل رزقك وقوت أهلك في جيبك
حيوان اسطوري لم يسمع به من قبل طيب هو هذا وقته ويختارك ليظهر لك
حارس رماه الله في طريقك ومن انت حتى يكون لك ذالك
ثعبان كبير منتصب يقطع الطريق فكيف له ثلاث عيون
للعلم العيون ثلاثتها تأكد منها ترمش ولم يكن زغللة في العين
اؤؤكد لكم أن القصة حقيقية ووقعت ذات يوم لمصدر موثوق به وبعدها شهود عيان للحالة
من ارشيفي المتواضع.!
قال حينها يخاطب صاحب العيون الثلاث. ؟
بعد أن تأكد له انها ترتفع عن الأرض بحدود المتر .
ناشده قائلاً .
ياداب الليل
بسم الله أريد اسميك عن حالك وحالي
ياداب الليل عيا كللبي ليالي
عوي لو ذيب لو تغرر تهيالي
ياداب الليل عوا كللبي ليالي
اوكد جمر بالأيد مدري انا بحالي
حسبالي نار الأيد موكد جمر دلالي
كالوا لاتعاشر ذيب يغدر ولايبالي
اتنشدك ياذيب واعذرلي سؤالي
جايك لو حبيت بعد اكلك رزكة عيالي
توصلها لهم للبيت احلفك (بالثلالي) ويقصد العيون الثلاث
وتقدم نحوها. ؟
وهنا
رضا الحميدي
تخيل معي :
تمشي بطريق أظلم مهموم مكدر بعد منتصف الليل بمنطقة مقطوعة عن العالم الخارجي والاضواء. وقت سلك الطريق نصف ساعة والطريق بأكمله حتى البيت ساعتين ونصف الساعة. سيرا على الأقدام
وتقطع طريقك ثلاث عيون تشتعل نارا لاترى سوى بريقها الواهج وصوت غررة توقف القلب ما انت فاعل وطريقك يجب أن تسلكه فهو يؤدي إلى منطقة مؤهولة بالسكان وبعدها بيتك عائدا به كل يوم تقريباً بعد انتهاء عملك في وقت لاتوجد مواصلات.
تحليلك . وانت لاتحمل من السلاح شيئا ووقفت أمامه اما تكمل اما تعود. وضع بالحسبان قد يطاردك.
حيوان واحد له ثلاث عيون. طبعاً لايوجد
أو جن لاكن الجن لايصدر صوتا.
مكيدة يدبرها بشر قطاعين طرق وانت تحمل رزقك وقوت أهلك في جيبك
حيوان اسطوري لم يسمع به من قبل طيب هو هذا وقته ويختارك ليظهر لك
حارس رماه الله في طريقك ومن انت حتى يكون لك ذالك
ثعبان كبير منتصب يقطع الطريق فكيف له ثلاث عيون
للعلم العيون ثلاثتها تأكد منها ترمش ولم يكن زغللة في العين
اؤؤكد لكم أن القصة حقيقية ووقعت ذات يوم لمصدر موثوق به وبعدها شهود عيان للحالة
من ارشيفي المتواضع.!
قال حينها يخاطب صاحب العيون الثلاث. ؟
بعد أن تأكد له انها ترتفع عن الأرض بحدود المتر .
ناشده قائلاً .
ياداب الليل
بسم الله أريد اسميك عن حالك وحالي
ياداب الليل عيا كللبي ليالي
عوي لو ذيب لو تغرر تهيالي
ياداب الليل عوا كللبي ليالي
اوكد جمر بالأيد مدري انا بحالي
حسبالي نار الأيد موكد جمر دلالي
كالوا لاتعاشر ذيب يغدر ولايبالي
اتنشدك ياذيب واعذرلي سؤالي
جايك لو حبيت بعد اكلك رزكة عيالي
توصلها لهم للبيت احلفك (بالثلالي) ويقصد العيون الثلاث
وتقدم نحوها. ؟
وهنا
رضا الحميدي
تعليقات
إرسال تعليق