كيف تتصدى لمجاعة كبرى/بقلم رضا الحميدي
#كيف_تتصدى_لمجاعة_كبرى
بحث بقلمي رضا الحميدي
الحل :
آية في القرآن الكريم
﴿ إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا {الإنسان/5} عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا {الإنسان/6} يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا {الإنسان/7} وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا {الإنسان/8} إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُورًا {الإنسان/9} ﴾
لتحصل على هذه المكانة الرفيعة
أية الخامسة والسادسة
أولا العمل بالآية السابعة
يوفون بالنذر
أي الوفاء للمنذرين
ويخافون يوما كان شره مستطيرا
هذا جدا واضح
والعمل بالآية الثامنة
ويطعمون الطعام على (حبه )
حبه هنا من المعني بحثت كثيرا عن بديل لما أشار عليه قلبي وضميري
فلم أجد له غير تأويل حب ألله الخالص
هنا استحضار مكانة خاصة جدا لا تتكرر مرتين. حبه نعم مكانة خاصة
أهي متجسدة. نعم جسدها الله بارضه وهو فوق عرشه لاينال من اطعامكم بشيء
هنا سوف أطرح لك الفكرة وأنت استنتج الغاية
بالمشار إليهم وهم
مسكيتا ويتما واسيرا
ومن منا لايعرف المسكين واليتيم
أما أسيرا هو نقطة البداية لكشف ملابسات التأويل
وأسيرا معطوف على حبه
أي أسر لحبه
وليس أسير الحرب
فأسير الحرب مادام قرر احتجازه
على آسيره أن يعنوا به من حيث مسكنه ومأكله وملبسه
لذالك لم تعنيه الأية المباركة التي تعد
حصيلة أجتماعية يراد بها أطعام الشعوب تحت وصاية أولي الأمر والمتمكنين لعمل ذالك وهو الأطعام
فذهب المفسرين على أن الأسير
هو السجين واسير الحرب وكانهم تعمدوا ذالك
ومن منا يستطيع أن يطعم طعام لأسير الحرب والسجين ومن يسمح لك إلى مارحم ربي
أسيرا
معطوف على حبه أي من سار ومشى على ذالك
وهم ذاتهم نفسهم الذين يطعمون الطعام
على حبه مسكيتا ويتما
هو الأسيرا
والأسيرا تحصيل حاصل يطعم أحدهم الآخر
وبهذا كملت الوصفة
أن عرفت وعلمت الأسيرا
قلبك يرشدك حبه كيف ومتى وأين
هل وجدتها ورأيتها
نعم عشت الآية على أرض الواقع
حتى تيقنت منها
نعم هي كذالك
بهذه الآية الكريمة تمحي مجاعة كبرى
وترفع الكثير عن كاهل المواطنين الكثير
لو عمل بها بالفطرة وعن علم
هل قلت ماكل اعرفه
لا لم اقل سوى الأستدلال لذالك
لكي اترك متعة البحث لكم والأجر والثواب
وللحديث بقية
يتبع
رضا الحميدي...
بحث بقلمي رضا الحميدي
الحل :
آية في القرآن الكريم
﴿ إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا {الإنسان/5} عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا {الإنسان/6} يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا {الإنسان/7} وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا {الإنسان/8} إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُورًا {الإنسان/9} ﴾
لتحصل على هذه المكانة الرفيعة
أية الخامسة والسادسة
أولا العمل بالآية السابعة
يوفون بالنذر
أي الوفاء للمنذرين
ويخافون يوما كان شره مستطيرا
هذا جدا واضح
والعمل بالآية الثامنة
ويطعمون الطعام على (حبه )
حبه هنا من المعني بحثت كثيرا عن بديل لما أشار عليه قلبي وضميري
فلم أجد له غير تأويل حب ألله الخالص
هنا استحضار مكانة خاصة جدا لا تتكرر مرتين. حبه نعم مكانة خاصة
أهي متجسدة. نعم جسدها الله بارضه وهو فوق عرشه لاينال من اطعامكم بشيء
هنا سوف أطرح لك الفكرة وأنت استنتج الغاية
بالمشار إليهم وهم
مسكيتا ويتما واسيرا
ومن منا لايعرف المسكين واليتيم
أما أسيرا هو نقطة البداية لكشف ملابسات التأويل
وأسيرا معطوف على حبه
أي أسر لحبه
وليس أسير الحرب
فأسير الحرب مادام قرر احتجازه
على آسيره أن يعنوا به من حيث مسكنه ومأكله وملبسه
لذالك لم تعنيه الأية المباركة التي تعد
حصيلة أجتماعية يراد بها أطعام الشعوب تحت وصاية أولي الأمر والمتمكنين لعمل ذالك وهو الأطعام
فذهب المفسرين على أن الأسير
هو السجين واسير الحرب وكانهم تعمدوا ذالك
ومن منا يستطيع أن يطعم طعام لأسير الحرب والسجين ومن يسمح لك إلى مارحم ربي
أسيرا
معطوف على حبه أي من سار ومشى على ذالك
وهم ذاتهم نفسهم الذين يطعمون الطعام
على حبه مسكيتا ويتما
هو الأسيرا
والأسيرا تحصيل حاصل يطعم أحدهم الآخر
وبهذا كملت الوصفة
أن عرفت وعلمت الأسيرا
قلبك يرشدك حبه كيف ومتى وأين
هل وجدتها ورأيتها
نعم عشت الآية على أرض الواقع
حتى تيقنت منها
نعم هي كذالك
بهذه الآية الكريمة تمحي مجاعة كبرى
وترفع الكثير عن كاهل المواطنين الكثير
لو عمل بها بالفطرة وعن علم
هل قلت ماكل اعرفه
لا لم اقل سوى الأستدلال لذالك
لكي اترك متعة البحث لكم والأجر والثواب
وللحديث بقية
يتبع
رضا الحميدي...
تعليقات
إرسال تعليق