معرب المشرق العربي/بقلم رضا الحميدي

ج١
معرب المشرق العربي
إلى معرب الشرق الأوسط مع التحية
بحث و سبق صحفي.. بقلم رضا ناصر حسن(رضا الحميدي )
مقالة. آية وأبيات وشكر
معرب المشرق العربي
ب(الشرق الأوسط ) لتكن مدعاة فخر لنا بكلا التسميتين
جاء بالتسمية معربها الغرب لضياع هوية و تسمية
(الوطن العربي الكبير )  الحبيب
ولايعلمون بأن هذه التسمية جاءت بالقرآن الكريم
الشرق١ الأوسط ٢:

سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا ۚ قُل لِّلَّهِ (الْمَشْرِقُ١) وَالْمَغْرِبُ ۚ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (142)وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً (وَسَطًا٢) لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ۗ وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ ۚ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ (143) قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا ۚ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۚ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ۗ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (144) وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَّا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ ۚ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ ۚ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ ۚ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ إِنَّكَ إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ(145) سورة البقرة

معرب المشرق العربي

أرتجيه وأرتضيه
أم علية أشفق عليه
كونه حبه صادق
برهانه ماغدى إليه
جار و عدا عليه
تحرقي مشفق
ماسك الأقمار تزدحم حوله
وكوكب بضياءه مطبق
(أشفقي ياشمس بنهار لايغرب
كي تضحى الليالي مشرق يعرب.)
مشرقي حل بالأوساط  الأوسط
معرب الشرق توارا كونه متشقشق
أضحى نهاره لايمسي مقمر
وحل مبصر بضيائين مشرق
أنت يا وطني مدعاة فخر
تفردت راياتك أم مجتمع البيارق
(مال الفؤاد لا يهوي إلا لكبير
هوته الخلق والخالق المقتدر )
أيا أرض بلادي إليك بخبر
مع الشكر لمعربي فليحترق

انتظروني بالجزء الثاني والمفاجأة الكبرى
تنويه لم يتعرض لهذا الموضوع أحد من قبل
الرجاء لاتعبثو بالبحث مازال للحديث بقية
رضا الحميدي...

تعليقات

المشاركات الشائعة