الربوة المحروسة/بقلم رضا الحميدي
بسم الله الرحمن الرحيم
مقال ●
الربوة المحروسة♧
تجليات مصر أم الدنيا:
((سلمت جرة متقن فخرها
لم تبلغ متناول كاسريها
مشرف وصلها مكلف حملها
كيف لا الصانع والحارس باريها ))
تجلت مصر كل حين متجددة بريادة عامليها .
صخرة عليها تهاوت حطام آمال مراهنيها .
أيقونة خالدة .
سيادة توارثها مترأسيها .
رجال أسود أن تبسمت تأسر قلوب محبيها
سنان ينزع القلوب من اغلفتها مكانة مفزعة لحاقديها.
صناع حياة تقبل التحدي
بالصعاب تراهم عجب العجاب في تحديها .
كانت ومازالت رهينة معززة مكرمة بأيدي أمينة
بالرغم من دهاء غادريها.
هي جبل أذا استشاط غضبا
بركان نكث زبد خائنيها.
سر مستودع.....
مناط أمنها بكل محمد بالتحديد
استقرارها واستمرارها والتجديدا
كأن الإسم حاميها.
سفينة آمن راكبيها
قلعة تمضي بمواطنيها.
سلمنا أن سلمت
سر قوتنا وحدة أراضيها.
جارها آمن ترد المظالم عن طالبيها .
كيف لا نستبشر خيرا
ونتفائل بخير أسم دون الأسماء دوما ب
متزعميها.
لو أنيط أمرها بحكم
نوعزه لكل محمد من بنيها.
يكون الخير بكل مترأس دون زيادة أو نقصان
يكمن السر بمصر وحاكميها.
تحية أجلال وأكبار وقفة
محب لربوة محروسة من باريها.
رضا الحميدي....
مقال ●
الربوة المحروسة♧
تجليات مصر أم الدنيا:
((سلمت جرة متقن فخرها
لم تبلغ متناول كاسريها
مشرف وصلها مكلف حملها
كيف لا الصانع والحارس باريها ))
تجلت مصر كل حين متجددة بريادة عامليها .
صخرة عليها تهاوت حطام آمال مراهنيها .
أيقونة خالدة .
سيادة توارثها مترأسيها .
رجال أسود أن تبسمت تأسر قلوب محبيها
سنان ينزع القلوب من اغلفتها مكانة مفزعة لحاقديها.
صناع حياة تقبل التحدي
بالصعاب تراهم عجب العجاب في تحديها .
كانت ومازالت رهينة معززة مكرمة بأيدي أمينة
بالرغم من دهاء غادريها.
هي جبل أذا استشاط غضبا
بركان نكث زبد خائنيها.
سر مستودع.....
مناط أمنها بكل محمد بالتحديد
استقرارها واستمرارها والتجديدا
كأن الإسم حاميها.
سفينة آمن راكبيها
قلعة تمضي بمواطنيها.
سلمنا أن سلمت
سر قوتنا وحدة أراضيها.
جارها آمن ترد المظالم عن طالبيها .
كيف لا نستبشر خيرا
ونتفائل بخير أسم دون الأسماء دوما ب
متزعميها.
لو أنيط أمرها بحكم
نوعزه لكل محمد من بنيها.
يكون الخير بكل مترأس دون زيادة أو نقصان
يكمن السر بمصر وحاكميها.
تحية أجلال وأكبار وقفة
محب لربوة محروسة من باريها.
رضا الحميدي....
تعليقات
إرسال تعليق