المتعة الذهنية /بقلم أيمن جابر الجزائر
المتعة الذهنية المصنفة :
بقلم
أيمن جابر
الجزائر
كتب:
وهو.
التمتع بما تفعله كأنك تأمن به بنية التواضع وليس بنية الشهرة فسلامة العقل هو الأساس و هو الأبتعاد عن التفكير بالفشل والأنهيار من أول مقارعتك الذات والطموح والطمع فأنت هنا تفعل هذا الإنجاز لنفسك وليس لأحد سواك الذين يحكمون عليك بأفكارهم السلبية فلا تجعل آرائهم تلفت إنتباهك فمن لاحظوا ما لاحظته أنت فقد تجده يساندك. في تلك الفكرة وهنا نحدد مدى الرؤيا التي تراها .وفي أول الطرق التي تتبعها في تحقيق مشاريعك ينمو أحساسك بتبني الفكرة لتطويرها وجعلها تتناسب معك في توسيعها وقد تصادفك هذه الفكرة في أماكن تكون متواجدة فيها بكثرة و الأماكن ليست كبقية البقع فدائما ما تكون بداية كل شيئ كما تكلمنا في ما سبق أنه لا يهم مستوى المدارس أو الجامعات بل تكمن في العلم الدي تقدمه تلك فان الدارس أو الطالب للعلم حر في إختيار المجال التعليمي الذي يريد وأن يكمل فيه خطه الدراسي و بحثه من هنا تتشكل العلاقة و الأهتمام والتولع بذاك المجال وكمثال هناك من تروق له العلوم الطبيعة فيستمر في دراستها حتى يصبح طبيب أو جراح وهناك الهندسة والتي تشمل الهندسة الميكانكية والمعمارية ومنها يتخرج المهندسين وهنالك شعب تعلمية تكون أول طرح لتساؤلات كثيرة لكن هذه الشعب هي أول من كانت بداية الخلق للفكرة التي يتبناها المتعلم والمتلقي حتى يصل الى النجاح والتطور فيها . وهنا يصبح المتبني والمفكر بوضع الحسابات للنجاح بفكره وكذلك يبدأ في تعميق البحث ووضع تخطيطات للنجاح ودراسة الأخفاقات التي قد تحدث معه وهذا لكي يصل ويرتقي بالنتيجة والحصيلة النهائية التي تصنفه في قائمة المطورين و الناجحين . ففي هذا الطريق سنواجه ما يعرف بالعوائق و الحواجز التي تدفعك بالتخلي عما بدأت فيه وهذا للأسباب التي تكون في نظرك كبيرة لمواجهتها وحدك لكن هذه صور غير حقيقية إنما هذه المعوقات هي من تدفعك وتغير من شخصيتك من شخص مستسلم إلى شخص جاد ويحتمل عبء الدور نعرف نحن جميعا وأنت كذلك تعرف يا حضرة القارئ و القارئة أنه عندما تكون تبدع في مجال معين وتكون متقن إنجازاتك ستسلط عليك الأضواء و أنظار أفراد المجتمع وأنت وأنت تفعلون هذا الأنجاز ليكون مكتوب مع قائمة الإنجازات العظيمة التي تصل إليها من الذين كتب التاريخ أسمائهم في تلك القائمة الطويلة العريضة من القامات الرفيعة المستوى وكذلك تشهد عليك أقوال المجتمع أنكم قمتم بواجبكم أتجاههم بتقديم الأفضل لهم وأنكم غيرتم حياتهم من حياة صعبة لحياة أسهل للعيش للجميع. الناس لديهم أفضليات لكنها لا تتشابه مع بعضها وهذا لعدم توازن الأعمال فالطبيب يحتاج إلى التاجر والبائع يحتاج الى الفلاح لأن كل واحد من هؤلاء يعرف كيف يتعامل مع عمله فليس المهندس يعرف في تعاليم غيره وهذا كمثال لفهم مقصود مفهوم عدم التوازن في الأعمال فلا تنظر لعملك بأنه غير مهم أو أنه لن يحتاجه بلادك لا بل على العكس فليست هذه المجالات لها مستوى معرفي ثابت لدى جميع الناس فهي واسعة وعريضة وليس كلهم لهم نسبة 100℅ مئة بالمئة في تلك المعارف .
القيام بنية النفع للغير وجمع أكبر نسبة من المستفيدين من علمك.
(بقلم أيمن جابر) الجزائر
بقلم
أيمن جابر
الجزائر
كتب:
وهو.
التمتع بما تفعله كأنك تأمن به بنية التواضع وليس بنية الشهرة فسلامة العقل هو الأساس و هو الأبتعاد عن التفكير بالفشل والأنهيار من أول مقارعتك الذات والطموح والطمع فأنت هنا تفعل هذا الإنجاز لنفسك وليس لأحد سواك الذين يحكمون عليك بأفكارهم السلبية فلا تجعل آرائهم تلفت إنتباهك فمن لاحظوا ما لاحظته أنت فقد تجده يساندك. في تلك الفكرة وهنا نحدد مدى الرؤيا التي تراها .وفي أول الطرق التي تتبعها في تحقيق مشاريعك ينمو أحساسك بتبني الفكرة لتطويرها وجعلها تتناسب معك في توسيعها وقد تصادفك هذه الفكرة في أماكن تكون متواجدة فيها بكثرة و الأماكن ليست كبقية البقع فدائما ما تكون بداية كل شيئ كما تكلمنا في ما سبق أنه لا يهم مستوى المدارس أو الجامعات بل تكمن في العلم الدي تقدمه تلك فان الدارس أو الطالب للعلم حر في إختيار المجال التعليمي الذي يريد وأن يكمل فيه خطه الدراسي و بحثه من هنا تتشكل العلاقة و الأهتمام والتولع بذاك المجال وكمثال هناك من تروق له العلوم الطبيعة فيستمر في دراستها حتى يصبح طبيب أو جراح وهناك الهندسة والتي تشمل الهندسة الميكانكية والمعمارية ومنها يتخرج المهندسين وهنالك شعب تعلمية تكون أول طرح لتساؤلات كثيرة لكن هذه الشعب هي أول من كانت بداية الخلق للفكرة التي يتبناها المتعلم والمتلقي حتى يصل الى النجاح والتطور فيها . وهنا يصبح المتبني والمفكر بوضع الحسابات للنجاح بفكره وكذلك يبدأ في تعميق البحث ووضع تخطيطات للنجاح ودراسة الأخفاقات التي قد تحدث معه وهذا لكي يصل ويرتقي بالنتيجة والحصيلة النهائية التي تصنفه في قائمة المطورين و الناجحين . ففي هذا الطريق سنواجه ما يعرف بالعوائق و الحواجز التي تدفعك بالتخلي عما بدأت فيه وهذا للأسباب التي تكون في نظرك كبيرة لمواجهتها وحدك لكن هذه صور غير حقيقية إنما هذه المعوقات هي من تدفعك وتغير من شخصيتك من شخص مستسلم إلى شخص جاد ويحتمل عبء الدور نعرف نحن جميعا وأنت كذلك تعرف يا حضرة القارئ و القارئة أنه عندما تكون تبدع في مجال معين وتكون متقن إنجازاتك ستسلط عليك الأضواء و أنظار أفراد المجتمع وأنت وأنت تفعلون هذا الأنجاز ليكون مكتوب مع قائمة الإنجازات العظيمة التي تصل إليها من الذين كتب التاريخ أسمائهم في تلك القائمة الطويلة العريضة من القامات الرفيعة المستوى وكذلك تشهد عليك أقوال المجتمع أنكم قمتم بواجبكم أتجاههم بتقديم الأفضل لهم وأنكم غيرتم حياتهم من حياة صعبة لحياة أسهل للعيش للجميع. الناس لديهم أفضليات لكنها لا تتشابه مع بعضها وهذا لعدم توازن الأعمال فالطبيب يحتاج إلى التاجر والبائع يحتاج الى الفلاح لأن كل واحد من هؤلاء يعرف كيف يتعامل مع عمله فليس المهندس يعرف في تعاليم غيره وهذا كمثال لفهم مقصود مفهوم عدم التوازن في الأعمال فلا تنظر لعملك بأنه غير مهم أو أنه لن يحتاجه بلادك لا بل على العكس فليست هذه المجالات لها مستوى معرفي ثابت لدى جميع الناس فهي واسعة وعريضة وليس كلهم لهم نسبة 100℅ مئة بالمئة في تلك المعارف .
القيام بنية النفع للغير وجمع أكبر نسبة من المستفيدين من علمك.
(بقلم أيمن جابر) الجزائر
تعليقات
إرسال تعليق