بداية النجاح رغبة/نقد وتحليل/للكاتب أيمن جابر الجزائر
بداية النجاح رغبة.
بقلم أيمن جابر
الجزائر
نص ونقد وتحليل.
كتب:
تبدأ البداية والتي تعتبر متشابهة
إلى حد ما بالفعل والعمل مثل زواج الرجل والمرأة وإنجاب الأطفال. وكباقي سائر الحياة التي سبقت ومنها ما سمعنا به وقرأنا عنه عن الاشخاص الواسع أدهانهم بالعلم ومن رسخو أفكارهم الناجحة ومشاريعهم النافعة على أرض الواقع وأمام أنظار العيون فهم مروا بمراحل كثيرة وأرتبطوا بأفراد كثر. وكأي شخص بعدما تكتمل لديه شروط البلوغ الذهني والتفكري يأخذ برسم طرق إتجاهات للسير عليها وهذا كله لكي يرضي نفسه ويكون موضع فخر لما قد وصل إليه وما حققه من إنجازات لكن رغم كل هذا نحن نعتبرها لحظات من الحياة كأن لها نمط خاص بالأنتظام في الحدث ونمط أنتظامه كذلك هو في كل وقت . فهذا المجمتمع الذي حقيقته هو شبكات متنوعة من العلاقات فمنها الأسرية العائلية وعلاقات العمل والصداقات والخصومات العدائية هو منصة لعرض الأفكار وطرح الحلول من طرف أفراده في أي مجال . والمجالات متنوعة وكذلك الأشخاص الذين يتبعونها ويدرسونها ويسهرون على تنميتها فهذه الفئة القليلة هي التي يجب أن تسلط عليها الأهتمام وتقدم لها كل الأحتياجات والضروريات التي تنقصهم لأكمال النقص الذي قد يواجههم في عملهم فهم في الاخير لا يسعون إلي جلب عمل الخير ونشر الفائدة للجميع ومكسبهم الشخصي بما ينشر من أفكارهم ونظرياتهم وعلومهم للصالح العام فسعادتهم ليست فيما يصنعون بل سعادتهم كون أفكارهم نجحت وعم الخير.
و ليس المهم أن يتخرج الناجح أو العالم أو البروفيسور أو الطبيب أو المهندس من جامعات مشهورة أو جامعات تحتاج إمكانيات مادية عالية سواء بالتعليم أو بالتدريس المهم التغير الذي سيحدث لذاك الفرد الناجح في أي ميدان كان يميل أليه أو يعمل فيه فالتغير الجيد الذي يخلقه هو ما نسميه بالنجاح .
وهو من البداية الرغبة للنجاح.
_______________________________________________
نظرة تحليلية للنص.
تناول الكاتب الجزائري أيمن جابر:
موضوع محط أنظار العالم أجمع وهو النجاح.
بنظره يبدأ الكاتب بعنوان يهز مشاعر الطامحين للنجاح الحقيقي والرغبة الملحة للوقوف على هرم الناجحين والكبار من اساتذة وعلماء ومفكرين.
وحسب رؤيته الشخصية يكون النجاح أوله رغبة كرغبة الرجل والمرأة بالشراكة الدائمة لبناء أسرة متحدة قوية مثقفة.
وكون الأسرة المثقفة تنجب الأطفال:
يكون الوليد هنا يجمع ويلم بثقافة الأم والأب معا فيحمل حصيلة الأثقف والأعلم من ذويه.
وهذا مانراه بالعوائل الناجحة لأساتذتنا وعلمائنا.
دائما يأتي من نسلهم الأكفأ من أتحاد قطبين من الملمين بعلوم الحياة بكافة أطيافها.
مشيرا لنا كاتبنا الشاب:
لتعم الفائدة أكثر..
بأن الراغب بالنجاح ينجح ويوفق ويكون وليد نجاحه
هو المادة التي يجب منا جميعا أن نؤطرها ونضعها بين قوسين لندرسها بتمعن وبدورنا كأساتذة لنا مساحة تدريسية وفصل يحوي لنا تلامذة نقيم على تعليمهم ونضع لهم مسارهم ونزرع الرغبة داخل انفسهم.
وهو بالإشارة لمن سبقونا بالنجاح المبهر من دونا لهم مسيرة نجاحهم.
وأول طلابنا هم أبنائنا الأولى بمكاسب معارف الناجحين.
نقد وتحليل
رضا الحميدي...
بقلم أيمن جابر
الجزائر
نص ونقد وتحليل.
كتب:
تبدأ البداية والتي تعتبر متشابهة
إلى حد ما بالفعل والعمل مثل زواج الرجل والمرأة وإنجاب الأطفال. وكباقي سائر الحياة التي سبقت ومنها ما سمعنا به وقرأنا عنه عن الاشخاص الواسع أدهانهم بالعلم ومن رسخو أفكارهم الناجحة ومشاريعهم النافعة على أرض الواقع وأمام أنظار العيون فهم مروا بمراحل كثيرة وأرتبطوا بأفراد كثر. وكأي شخص بعدما تكتمل لديه شروط البلوغ الذهني والتفكري يأخذ برسم طرق إتجاهات للسير عليها وهذا كله لكي يرضي نفسه ويكون موضع فخر لما قد وصل إليه وما حققه من إنجازات لكن رغم كل هذا نحن نعتبرها لحظات من الحياة كأن لها نمط خاص بالأنتظام في الحدث ونمط أنتظامه كذلك هو في كل وقت . فهذا المجمتمع الذي حقيقته هو شبكات متنوعة من العلاقات فمنها الأسرية العائلية وعلاقات العمل والصداقات والخصومات العدائية هو منصة لعرض الأفكار وطرح الحلول من طرف أفراده في أي مجال . والمجالات متنوعة وكذلك الأشخاص الذين يتبعونها ويدرسونها ويسهرون على تنميتها فهذه الفئة القليلة هي التي يجب أن تسلط عليها الأهتمام وتقدم لها كل الأحتياجات والضروريات التي تنقصهم لأكمال النقص الذي قد يواجههم في عملهم فهم في الاخير لا يسعون إلي جلب عمل الخير ونشر الفائدة للجميع ومكسبهم الشخصي بما ينشر من أفكارهم ونظرياتهم وعلومهم للصالح العام فسعادتهم ليست فيما يصنعون بل سعادتهم كون أفكارهم نجحت وعم الخير.
و ليس المهم أن يتخرج الناجح أو العالم أو البروفيسور أو الطبيب أو المهندس من جامعات مشهورة أو جامعات تحتاج إمكانيات مادية عالية سواء بالتعليم أو بالتدريس المهم التغير الذي سيحدث لذاك الفرد الناجح في أي ميدان كان يميل أليه أو يعمل فيه فالتغير الجيد الذي يخلقه هو ما نسميه بالنجاح .
وهو من البداية الرغبة للنجاح.
_______________________________________________
نظرة تحليلية للنص.
تناول الكاتب الجزائري أيمن جابر:
موضوع محط أنظار العالم أجمع وهو النجاح.
بنظره يبدأ الكاتب بعنوان يهز مشاعر الطامحين للنجاح الحقيقي والرغبة الملحة للوقوف على هرم الناجحين والكبار من اساتذة وعلماء ومفكرين.
وحسب رؤيته الشخصية يكون النجاح أوله رغبة كرغبة الرجل والمرأة بالشراكة الدائمة لبناء أسرة متحدة قوية مثقفة.
وكون الأسرة المثقفة تنجب الأطفال:
يكون الوليد هنا يجمع ويلم بثقافة الأم والأب معا فيحمل حصيلة الأثقف والأعلم من ذويه.
وهذا مانراه بالعوائل الناجحة لأساتذتنا وعلمائنا.
دائما يأتي من نسلهم الأكفأ من أتحاد قطبين من الملمين بعلوم الحياة بكافة أطيافها.
مشيرا لنا كاتبنا الشاب:
لتعم الفائدة أكثر..
بأن الراغب بالنجاح ينجح ويوفق ويكون وليد نجاحه
هو المادة التي يجب منا جميعا أن نؤطرها ونضعها بين قوسين لندرسها بتمعن وبدورنا كأساتذة لنا مساحة تدريسية وفصل يحوي لنا تلامذة نقيم على تعليمهم ونضع لهم مسارهم ونزرع الرغبة داخل انفسهم.
وهو بالإشارة لمن سبقونا بالنجاح المبهر من دونا لهم مسيرة نجاحهم.
وأول طلابنا هم أبنائنا الأولى بمكاسب معارف الناجحين.
نقد وتحليل
رضا الحميدي...
تعليقات
إرسال تعليق