مفاضلة جادة بين القطبين الأقتصاديين / بقلم رضا الحميدي
بقلم الكاتب.
ج١
رضا الحميدي...
أيهما الأفضل لقيادة العالم
أمريكا ×الصين
وأيهم ترغب بتعاملك.
الولايات المتحدة الأمريكية: هي جمهورية دستورية أتحادية
تضم خمسين ولاية ومنطقة العاصمة الأتحادية
وتقع معظم الولايات في وسط أمريكا الشمالية.
حيث تضم 48 ولاية وواشنطن عاصمتها.
نسبة البطالة: 4.4% (MARS 2020)
اللغة الرسمية لالغة رسمية على المستوى الفدرالي
تعتمد اللغة الإنجليزية بأكثر تعاملها
الصين: المعروفة باسم جمهورية الصين الشعبية.
هي الدولة الأكثر سكان بالعالم. يقطنها 1.3.38 مليار نسمة.
تضم 22مقاطعة وخمس مناطق حكم ذاتي
وأربع بلديات .
ويحكمها الحزب الشيوعي.
نظام الحزب الواحد ...
نسبة البطالة : 6.20% (MARS 2020) الأعلى
الدولار الأمريكي :معتمد لدى جميع تداولات السوق المالية العالمية.
اواحد دولار =مائة سنت
اليوان الصيني : العملة الأدنى بالتداول والأرخص على الأطلاق
واحد يوان =10جياو
واحد جياو=10فين
حيث أن تدني اليوان الصيني يستقطب طلبات الشراء والتعامل مع الصين
ويرجع هذا لرخص عملة الصين.
هناك طرفة وحكمة.
ياشاري كون بايع
يعني مثل ماتشتري فكر تبيع
هنا الصين يكون عوائدها بالبيع عالية جدا
الكل يفكر يشتري من الصين ولايفكر أو يتجرأ بأن يبيع للصين
يكون على حال خسارته محتومة.
وهنا يكمن الخطر وتكون الصين المستفيد الأول والوحيد.
أمريكا:راعية الحريات وترفع شعار الحرية.
تمنح وتدعم الحرية الملكية الفكرية.
وتمنح براءات الأختراع لكل ماهو جديد ومفيد. وكلها أصلية
وتستقطب جميع المواهب العالية العلمية وتتبناها.
الصين:نظام الحزب الواحد لايعمل على التعددية.
يمنح بما يقارب 3000 براءة أختراع سنويا وكلها معدلة وليست أصلية
الأغلبية الساحقة ملكية فكرية مسروقة ومعدلة.
ناهيك عن الغش التجاري والصناعي بكل شيء
وأمريكا تتصدر الماركات العالمية المتقدمة بالجودة العالية والنوعية.
أمريكا تسيطر على العالم وتملك أقوى جيش بالعالم
وتملك حق الفيتو تقود حلف شمال الأطلسي.
والصين بدون حلفاء .
الصين تريد السيطرة على الإقتصاد العالمي ويقولون حسب مزاعمهم نحن لانبغي أن نسيطر على العالم كأقوى جيش بالعالم
وحلفاء الصين الدول النامية المتوسط اقتصادها
البنك الأمريكي يمنح قروض بفوائد من 3% وحتى 5%
وممكن السداد.
البنك الصيني يمنح قروض بفوائد لاتسدد يعني بعد عشر أو خمسة عشر عاما يعود المشروع للجهة المانحة لعدم السداد.
النت الأمريكي: كابل مدعم بالهوائي ويغذي كل بقاع الأرض.
النت الصيني: كابل لم يتعدى حدود سيادة الصين لحد الآن.
أمريكا تدير الأقتصاد العالمي وتهيمن على جميع الموارد المالية.
ومن جهتها ترى أن هذا من حقها كدولة عظمى.
وتتشبث بهذا الحق بكل ما أوتيت من قوة
ومن ناحية أخرى.
تريد الصين وضع اليد على الأقتصاد العالمي.
وهذا يزعل أمريكا والصين ترفض الجلوس والتفاوض مع الولايات المتحدة الأمريكية.
الصين توزع شبكات المافية لتمرير قراراتها للهيمنة على جميع الدول النامية والشعوب الأكثر استهلاك للمنتجات الصينية.
بالرشوة أو بالتصفية الجسدية.
ويبقى التنين الصيني ينفخ ناره ليشعل المكان هنا وهناك.
ولعل أحد نفخاته تكون فيها إنتشار جحيم الصين المشتعل
أو ترجع عليه نيرانه وتحرق جناحيه فتقعده و تعطل طيرانه.
إذا طار التنين وحلق بالفضاء.
سيكون هناك دولة عظمى جديدة.
على حساب مهلكة كبيرة.
الكل يتعامل مع أمريكا
هل ستبقون على تعاملكم مع أمريكا أم تنتظرون الصين تأخذ دورها البارز لكي تتعامل معكم حسب رؤيتها
ج١
رضا الحميدي...
أيهما الأفضل لقيادة العالم
أمريكا ×الصين
وأيهم ترغب بتعاملك.
الولايات المتحدة الأمريكية: هي جمهورية دستورية أتحادية
تضم خمسين ولاية ومنطقة العاصمة الأتحادية
وتقع معظم الولايات في وسط أمريكا الشمالية.
حيث تضم 48 ولاية وواشنطن عاصمتها.
نسبة البطالة: 4.4% (MARS 2020)
اللغة الرسمية لالغة رسمية على المستوى الفدرالي
تعتمد اللغة الإنجليزية بأكثر تعاملها
الصين: المعروفة باسم جمهورية الصين الشعبية.
هي الدولة الأكثر سكان بالعالم. يقطنها 1.3.38 مليار نسمة.
تضم 22مقاطعة وخمس مناطق حكم ذاتي
وأربع بلديات .
ويحكمها الحزب الشيوعي.
نظام الحزب الواحد ...
نسبة البطالة : 6.20% (MARS 2020) الأعلى
الدولار الأمريكي :معتمد لدى جميع تداولات السوق المالية العالمية.
اواحد دولار =مائة سنت
اليوان الصيني : العملة الأدنى بالتداول والأرخص على الأطلاق
واحد يوان =10جياو
واحد جياو=10فين
حيث أن تدني اليوان الصيني يستقطب طلبات الشراء والتعامل مع الصين
ويرجع هذا لرخص عملة الصين.
هناك طرفة وحكمة.
ياشاري كون بايع
يعني مثل ماتشتري فكر تبيع
هنا الصين يكون عوائدها بالبيع عالية جدا
الكل يفكر يشتري من الصين ولايفكر أو يتجرأ بأن يبيع للصين
يكون على حال خسارته محتومة.
وهنا يكمن الخطر وتكون الصين المستفيد الأول والوحيد.
أمريكا:راعية الحريات وترفع شعار الحرية.
تمنح وتدعم الحرية الملكية الفكرية.
وتمنح براءات الأختراع لكل ماهو جديد ومفيد. وكلها أصلية
وتستقطب جميع المواهب العالية العلمية وتتبناها.
الصين:نظام الحزب الواحد لايعمل على التعددية.
يمنح بما يقارب 3000 براءة أختراع سنويا وكلها معدلة وليست أصلية
الأغلبية الساحقة ملكية فكرية مسروقة ومعدلة.
ناهيك عن الغش التجاري والصناعي بكل شيء
وأمريكا تتصدر الماركات العالمية المتقدمة بالجودة العالية والنوعية.
أمريكا تسيطر على العالم وتملك أقوى جيش بالعالم
وتملك حق الفيتو تقود حلف شمال الأطلسي.
والصين بدون حلفاء .
الصين تريد السيطرة على الإقتصاد العالمي ويقولون حسب مزاعمهم نحن لانبغي أن نسيطر على العالم كأقوى جيش بالعالم
وحلفاء الصين الدول النامية المتوسط اقتصادها
البنك الأمريكي يمنح قروض بفوائد من 3% وحتى 5%
وممكن السداد.
البنك الصيني يمنح قروض بفوائد لاتسدد يعني بعد عشر أو خمسة عشر عاما يعود المشروع للجهة المانحة لعدم السداد.
النت الأمريكي: كابل مدعم بالهوائي ويغذي كل بقاع الأرض.
النت الصيني: كابل لم يتعدى حدود سيادة الصين لحد الآن.
أمريكا تدير الأقتصاد العالمي وتهيمن على جميع الموارد المالية.
ومن جهتها ترى أن هذا من حقها كدولة عظمى.
وتتشبث بهذا الحق بكل ما أوتيت من قوة
ومن ناحية أخرى.
تريد الصين وضع اليد على الأقتصاد العالمي.
وهذا يزعل أمريكا والصين ترفض الجلوس والتفاوض مع الولايات المتحدة الأمريكية.
الصين توزع شبكات المافية لتمرير قراراتها للهيمنة على جميع الدول النامية والشعوب الأكثر استهلاك للمنتجات الصينية.
بالرشوة أو بالتصفية الجسدية.
ويبقى التنين الصيني ينفخ ناره ليشعل المكان هنا وهناك.
ولعل أحد نفخاته تكون فيها إنتشار جحيم الصين المشتعل
أو ترجع عليه نيرانه وتحرق جناحيه فتقعده و تعطل طيرانه.
إذا طار التنين وحلق بالفضاء.
سيكون هناك دولة عظمى جديدة.
على حساب مهلكة كبيرة.
الكل يتعامل مع أمريكا
هل ستبقون على تعاملكم مع أمريكا أم تنتظرون الصين تأخذ دورها البارز لكي تتعامل معكم حسب رؤيتها
تعليقات
إرسال تعليق