الأستدلال على الدجال و التسمية لمشغل الديجيتال/ بقلم رضا الحميدي
الأستدلال على الدجال
و
تسمية مشغل الديجيتال
مقال
بقلم رضا ناصر حسن
الجزء الرابع
من
المسافر عبر الزمن
دَجَلَ . يَدجُلُ . أدْجَلَ الشيء غطاه وأداره.
الدَجْال . الفَعْال
دِجلة. اسم نهر يمر بالعراق ويغطي مساحات لمسافات طويلة كونه ليس من العاقل فهو يغطي ويغمر الأراضي بمائه الفرات العذب
الدجيل . أسم منطقة بالعراق تتشعبها الكثير من الأنهر المتفرعة من دجلة.
دُجيل . تصغير لدجلة ويسري عليه ماسبق من دجلة
دُجُل . الفرع الصغير من دجلة بعد جدولته جداول من دجلة أو الدجيل .
ويعني دجلة غطى الأرض متشعبا بها فغطاها بدجلة ودجيل ودجل جداوله من خلالها كشبكة عنكوبوتية
اما للعاقل :
التغطية : ليس المراد منها الغطاء والحجب.
غطاه أحاط به علما بكل مرفقاته ومكوناته ومده وبثه لمدا بعيد
مثلا .
قام بالتغطية الإخبارية من داخل الحدث.
أي اشرف عليها ميدانيا واحاط بها علما ومن داخل موقع الحدث قام بالتغطية الإخبارية المصورة .
وكانوا ينسبوها بعض القنوات وبعضهم يقولون عنها خطأ فهي تعني غطى حجب الحقيقة كما جاء بذكر الأعور الدجال نعوذ بالله من ذكره يأتي ويغطي ويحجب الحقائق ذاك عنه صحيح ولاكن
والعكس هو الصحيح لتغطية الأخبار
طيب .
إذا التغطية الأدارة الواسعة والتغطية الشاملة لجميع الوحدات الممكنة عبر مدركاته بتماكين مردودة له الأخذ والعلم والألمام به من خبره الأكيد وعلمه بالشيء
وأحاط به علما .
للمستخدمين كافراد
دَجَلَ الشيء : فعله وجعله يعمل بتفعيل برمجياته كفرعيات ويقال لهم الدجالة
و
أدْجَلَ الشيء: أداره واحاط علما بكل مستخدميه
أولئك الدَجالة على وزن الفعالة
كل من يستخدم تقنيات الموبايل
التسمية الصحيحة للمشغل
مشغل الديجيتال هو :
الدَجالْ . على وزن الفعال وهو من دار محركات المنظومة الرقمية
ويكون المركز للشبكة العنكبوتية
ويدير البرمجيات عبر الأزرار ولوحات التحكم عن بعد وعن قرب ويكون المتحكم الأوحد لخبرته مع مراعاة التعليمات التي تملا عليه من الأعلى ان وجدت.
الآن عرفنا من سافر عبر الزمن
ذهابا وأيابا
أنتم على موعد مع حل ألغاز وفتح البوابة الرقمية للسفر عبر الزمن أو قد فتحت لكن لم يتم السفر عبرها لحد الآن هذا ما ندركه ونعلمه
لاتعحب أن غدا لناظره لقريب
نصيحة تداركوا أمركم وتتحقوا من الأحاديث التي ذكر بها الدَجالْ نعوذ بالله من ذكره
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين (ص)
رضا الحميدي....
تعليقات
إرسال تعليق